الرفيق رشيد حموني، في هذا الحوار الصحفي، يفضح بالدلائل والبراهين تلاعب الحكومة بالأرقام عند محاولتها الجواب ضمنيا على الرسالة المفتوحة رقم 2 لحزب التقدم والاشتراكية